فضل في أدعية الاستفتاح .
1)-
عن أبي هريرة رضي الله عنه ((اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين
المشرق والمغرب اللهم نقنى من خطاياي كما تنقي الثوب الأبيض من الدنس
اللهم اغسلني من خطاياي بالماء الثلج والبرد))متفق عليه.
2)-
وعن على رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قام إلى الصلاة
قال"((وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفاً مسلماً وما أنا من
المشركين،إن صلاتي ونكسى ومحيا يا ومماتي لله رب العالمين لأشريك له وبذلك
أمرت وأنا من المسلمين.اللهم أنت الملك لااله الاانت ربي وأنا عبدك ظلمت
نفسي واعترفت بذنبي فاغفرلى ذنوبي جميعاً لايغفر الذنوب الاأنت وأهدني
لأحسن الأخلاق لايهدى لأحسنها الأنت واصرف عنى سئيها لايصرف عنى سئها
الاأنت لبيك وسعديك والخير كله في يديك والشر ليس إليك أنابك واليك تباركت
وتعاليت أستغفرك وأتوب أليك))رواه أحمد ومسلم.
3)-
وعن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول صلى الله عليه وسلم((اللهم لك الحمد
أنت رب السموات والأرض ومن فيهين ولك الحمد أنت قيوم السموات والأرض ومن
فيهين ولك الحمد أنت نور السموات والأرض ومن فيهين أنت الحق وقولك الحق
ووعدك حق والجنة حق والنار حق والنبيون حق ومحمد حق ،اللهم لك أسلمت وبك
آمنت وعليك توكلت واليك أنبت وبك خاصمت وإليك حاكمت فاغفرلى ماقدمت وما
أخرت وما أسررت وما أعلنت أنت إلهي الإله إلا أنت))متفق عليه وذلك في قيام
الليل.
4)-
وعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا الستفتح
الصلاة قال ((سبحانك اللهم وبحمدك تبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله
غيرك))رواه الخمسة.
وقد رواى الإمام مسلم في صحيحين أن عمر رضي عنه أن كان بجهر به.
5)-
وكان عليه الصلاة والسلام يقول في قيام الليل ((اللهم رب جبرائيل وميكائيل
واسرافيل فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك
فيما كانوا فيه يختلفون إهدئى لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تُهدى من
تشاء إلى صراط مستقيم))رواه مسلم .
6)- وعن ابن عمر رضي الله عنهما ((الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيراً وسبحان الله بكرة وأصيلاً))رواه مسلم.