قصه شلوي وطيوره

موضوع: قصه شلوي وطيوره السبت أغسطس 20, 2011 4:04 pm

هذي الفضة تبين كم إن بالنساء من تكون علم وقمة شاامخة لكن
تنسي مع الأيام لكن فعله وموقفه يدوم لأجيال وأجيل نعم وجا ء علي بالي
لانا كتب هذي القصة بيت شعر قديم أكيد لي معروف يقول طبعا بالنساء ,,
منهن من تسوي ثمانين بكره ,,,,,ومنه ماتسوي عقل بعير ,,,,
اتمني ان يكون مفهوم
القصه
هي كثير من الناس في الجزيزه العربيه كامله وفي بعد الدول العربيه القريبه
من اهل الجزيره سمعوا بها لكن لاحد يعرفها بالقالب إلا من قل وقد فسرىت
كثيرا علي حسب ما ياتهي لي بعض الناس ,,وقد قيل إن طير شلوي ,,,,وهي قصتنا ,,,إن شولي هذا جبل وقيل نوع من الصقور او او والروايات كثيرة لكن هذي القصة يأرب تعجبكم

قديما
كان فيه عزوات بين القبائل وكل وحد يغزوا أخيه مثل لعبة البلاستيشن ألان
كان بها نوع من إثبات الذات أو السطر وفرض القوه علي بعهم بعض أو قد يكون
بسبب ثاراو جوع او او
المهم غزا ت قبله علي قبليه وكلهم أولاد عم لكن
الثار وحب السيطرة كان سيد في المحتع قديما وفي هذي الغزوه توفي رجل وكانت
زوجته حامل ولما سمعت الخبر وفاته ولدت وماتت في نفس الشهر الي مات فيه
الزوج ولم يبقي بالبيت سوي عجوز مسنه لكن بها قوه وشجاعة وهي كما قال
الشاعر إلام مدرسه ....العجوز هذي لم تستسلم لليأس أو الإحباط لكن قمات
ترع غنم لها وهي قليله وفي المساء تذهب لبيت الأعيان أو الشويخ او الاغنيا
وتقول من يطعم اطيور((طويراتي ))بالهجه العاميه اقصد اولدها الصغار وكانو
ثلاث أكبرهم عمره 5 سنوات والصغير عمره اشهر ويعطونه كل علي حسب استطاعته
ومرت الأيام وسمع الشيخ بها وهو رجل كريم وعرف حكاياتها فقل لأحد عبيده
يتكفل بي كساهم وطعامهم يوميا واستمر الحال علي كذا وكبر الابناء وعلمتهم
الاجده كل اسلوم وعادت القبائل والمرجله والفروسه والشحاعه وكبر الابنا
وفي يوم من الايام كان الشيخ يمشي بين مراعي القبيله واذا يري شبان علي
خيول يببارزان ويمثلان قتال بكل قوه وو شجاعه استمر الشيخ كل يوم يراقبهم
زاد اعجابه بهم سال عنهم قيل هولاء طيور شلوي الي
انتي كنت تتصدق عليهم دعاهم ودعي الحدة التي هرمت وكبرت ولم تستطع إن تمشي
ولما حضروا قابلهم الشيخ وشاف رجال شجعان اقوي به العزه والشموخ تعرف
عليهم وقربهم منه وقال غدا سوف اعمل وليمه لكن تكريم للشوي التي هي الحده
وعمل العزومه ولما قدم العيان والكبار قال تفضلوا علي كرم طيور شولي
وقدمهم للمدعوين عرفهم واصبحوا من الفرسان وفي يوم من الأيام والشيخ عند شلوي قصة
عليه إن ولدهم قتل في الغزوه الفلانيه وانها لم تقول للأولاد علي ذالك خوف
عليهم من إن يتهورا للثار صمت الشيخ وفي يوم من الأيام دعي الكبير وقال
سوف نغزوا غدا فهل أنت وأخيك جاهزين للمعركة فرح الشاب وكان يتمني إن يخوض
معركة لشجاعته وقدامه
غزوا القبيلة التي سبق انه غوتهم قبل سنوات وابل
الشبان بلا حسن وهزموا القبيلة شر هزيمة واسروا شيخهم وفي المساء اجلس
القوم ومعهم شيخ لقبي الثانيه التي هزمت قال الشيخ يا شيخ نحن ما غزينكم
حب للغزوا لكن للثار الي بيننا ,,ودعي الشابان وقال لهم إن هذا الشيخ هو
من قتل والدكم بالغزوة أواحد قومه وكان والدكم فارس لايشق له غبار ومغروف
ولان الشيخ تحت أمركم
قال الكبير يشيخ سؤال فقط هل من قتل والدي أنت أو
احد تعرفه ,صمت الشيخ وقال نعم انه ابني ولان هو مريض فقد قطعت ساقه ويده
في احد الغزوات ,,
قال الشاب الكبير يشيخ ليس لنا حجه إن شاءت أطلق سراحه ,,,
فعلا الشيخ أطلق سراح الشيخ المهزوم ورد عليه كل ما سلبواا منه
وكان عند الشيخ بنتان كل واحد أجمل من الثانية وقد كان الكبير يسترق النظارة منها وهي كذالك ,,
بعد أيام دعي الشيخ العجوو (((و=شلوي )) وقال اني اخطب أبنائك لي بناتي ما ذا أنتي قائله ,,
رحبت العجوز رذالتك ,,
توت زوج الشبان من بنات الشيخ وأصبحوا هم الشيوخ بعد ذالك وهكذا ضرب المثل بي مالطييه والكرم اولاشجاعه بي طير شلوي
لكم ازكي سلام وبحفظ الرحمن احباببي